اسمي خالد. كنتُ أعشق القهوة - طعمها، ونشاطها، وطقوسها. لكن شرب كميات هائلة من الكافيين يوميًا أثّر سلبًا عليّ. فقد أفسد نومي ، وتركني أشعر بالقلق والتوتر، وأصابني بنوبات هلع شديدة. أدركتُ أن المشكلة لم تكن في القهوة فقط؛ بل في كمية الكافيين التي تضعها العديد من العلامات التجارية في كل كوب.

في ذلك الوقت، كنتُ أستكشف الصحة العقلية والعافية، وأجرّب مُكمّلات غذائية مُختلفة تُساعدني على التركيز والإنتاجية. عندها اكتشفتُ الفوائد المذهلة للفطر والمواد المُتكيّفة، وهي مُكوّنات طبيعية تُعزّز الوظائف الإدراكية، وتُعزّز الطاقة، وتُعزّز التوازن.
لقد كان ذلك نقطة تحول . عندما علمتُ أن بعض الناس يخلطون هذه المكملات الغذائية القوية مع القهوة، خطرت لي فكرة.

لنكن صريحين، يشرب معظمنا القهوة للتركيز والطاقة، وللاستيقاظ باكرًا. ولكن ماذا لو كانت القهوة أكثر فائدة؟ ماذا لو منحتك طاقة مستدامة، وتركيزًا أقوى، وفوائد صحية دون الحاجة إلى الكافيين؟ هكذا وُلدت سبارك: الجيل الجديد من مشروبات الصحة الوظيفية.